المقالات

في السنوات الأخيرة، انتشرت مفاهيم جديدة بين الشباب والمجتمع العربي، مثل "مصاصي الطاقة" و"الطاقة الإيجابية والسلبية". كثير من هذه المصطلحات جاءت من ثقا

في عصر تتسارع فيه التغيرات الفكرية وتزداد فيه الهجمات على المبادئ والقيم، يبرز سؤال جوهري لكل مسلم: من أين نستمد تشريعنا؟ كيف نعرف الحلال من الحرام، و

في السنوات الأخيرة، انتشرت في مجتمعاتنا العربية والإسلامية موجة جديدة من "مدربات الطاقة والوعي"، وهن نساء من بيئتنا يتحدثن بلغتنا ويرتدين ملابسنا، ويق

في عصرنا الحديث، أصبح الوصول إلى المقاطع الصوتية والموسيقية أسهل من أي وقت مضى، لكن هذا الانتشار الواسع جلب معه ظواهر جديدة قد تكون خطيرة على الصحة ال

في السنوات الأخيرة، انتشرت تمارين اليوغا وممارسات الطاقة بشكل واسع بين الشباب والفتيات في مجتمعاتنا العربية، وأصبح الكثيرون يعتقدون أنها وسيلة فعالة ل

في حياتنا اليومية، كثيرًا ما نواجه صعوبات وهمومًا تثقل كاهلنا وتشعرنا باليأس. لكن من المهم أن نتذكر دائمًا أن الهموم ليست نهاية المطاف، وأن الفرج قريب

في السنوات الأخيرة، انتشرت العديد من الدورات والممارسات التي تدّعي قدرتها على تحسين الصحة النفسية والجسدية من خلال ما يُسمى "تقنيات الطاقة"، ومن أشهره

في السنوات الأخيرة، انتشرت في العالم العربي موجة من ما يُسمى بـ"مدربات الطاقة" أو "ساحرات العصر الجديد"، ورافق ذلك رواج كبير لدورات الطاقة، اليوغا، ال

في عصر تتسارع فيه وتيرة التغيير، وتنتشر فيه الأفكار والمعتقدات الجديدة عبر وسائل الإعلام والسوشيال ميديا، أصبح من الضروري أن نقف وقفة تأمل ونقد أمام ب

فهم الأسباب والدوافع وطرق المواجهة في عصرنا الحديث، ورغم التقدم العلمي الهائل، لا تزال بعض المعتقدات والممارسات الخرافية والشعوذة تجد لها رواجًا بين ا

في عصرنا الحديث، يواجه الكثير من أبنائنا وبناتنا تحديات فكرية ونفسية متعددة، خاصة بعد خروجهم من بعض المدارس الفكرية أو برامج الطاقة والوعي. كثير منهم

دليل توعوي شامل للآباء والمربين والمهتمين بالتنمية الذاتية في عصر تنتشر فيه مفاهيم التنمية البشرية والطاقة الروحية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والدورا